تعلمي كيف تكوني مسترس !! نصائح ذهبية للأزواج و ملكات المستقبل

أي مسترس في بدايتها بالسادية تواجه بعض المشاكل التي تمنعها من  الحصول على متعة بما تفعله. في الواقع  كل  مسترس لها خصائصها النفسية الخاصة بها ومع ذلك، هناك بعض المشاكل الشائعة عند أي سادية مثل: الخوف من عدم إيصال  النشوة للخاضع ، وعدم الثقة بالنفس وعدم وجود مهارة في تخطيط السيناريو و أسباب اخرى لفشل الكثير من الفتيات ليكن مسيطرات

الخجل  هي سمة  للمسترس المبتدئة  لذلك لا يمكنها الاسترخاء و التفكير مظهرها الطريقة التي  يجب ان تتصرف بها و أيضا التفكير في كلمات قاسية  وبالطبع حول ما إذا كان عبدها يسيرإلى الذروة. هذه المخاوف هي طبيعية تماما، ولكن إذا لم يتم التغلب عليهم  يمكن أن يفسدو متعتكي و خاضعكي على حد سواء
 يجب أن تتذكري أنكي  أنت المسيطرة  وهذا يجعلكي من يقرر كل شيء ويمكنك أن تكوني شديدة  قدر ما تريدين، فأنت الحكم  لأنكي المسترس.

التردد  يجعلكي تسألين نفسكي هل انا مثيرة ؟ هل اقدامي فعلا جميلة ؟ هل استطيع إعطاء زوجي لذة الخضوع ؟ كل هذه الأسئلة تعيق تقدمكي و تقف حاجزا بينك و بين المسترس بداخلك فكل هذا لا يهم ما دمت غير مقتنعة انكي قادرة على ترويض زوجك و قد تكون نتائج ذلك و خيمة لكونه سيبحث عن لذة السادية مع مسترس اكثر قسوة و تقة بالنفس حتى و إن كانت اقل جمالا منك !! لا تدعي ترددكي يجعلكي ضعيفة.

المساومة هي صفة تضعف المسترس أمام خاضعها مثلا : ان إعترض على عقوبة امرتي بها او وضعية معينة حتى إن كنتي تظنين ان اعتراضه مقبول ولا يجب عليكي قبوله و بدلا من ذلك اضهري غضبا شديداً إتجاه الأمر و جعليه يعتذر ثم يقوم بما امرته به و تأجيل النقاش بالامر بعد الإنتهاء

السيناريو  ايضا له اهمية قصوى لاكن المسيطرات العرب لا يعرفن اين تتجلى هذه الاهمية ، بكل بساطة إعطاء مقدمة و خاتمة لما تفعلينه بخاضعك و إعطاء سبب وهمي لما تفعلينه به و هذا يزيد من نشوته خاصة لو كان السبب مقنعا، و ايضا يمكنكي لعب الأدوار مثلا : الممرضة عند قيامكي بتحفيز البروستات لذلك تجد الكثير من الملابس المثيرة و الشبيهة بتلك الخاصة بالممرضات . اختيار السيناريو الانسب يمكنه اعطاء تجربة جديدة لكي و لخاضعك